استمع الى القرأن الكريم كامل بصوت 55 قارئ و تحميل جميع السور all quran mp3
في هذا الموضوع يمكنك الاستماع وتحميل جميع سور القرأن الكريم لأكثر من 50 قارئ من القراء المفضلين والمشهورين في التلاواة من كل انحاء الدول العربية - المصحف كامل تلاوة وإستماع صوت. ثم تنزيل بصيغة mp3
قال الله تعالى : " ورتّل القرآن ترتيلا " .
سورة المزّمّل من الآية 4 .
امر الله تعالى رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بقيام جزء من الليل بالصلاة وقراءة القرآن .
وقراءة القرآن ليست كأي قراءة . فللقرآن الكريم مزايا متعددة اولها تتعلق بكيفية قراءته . فهو كلام الله تعالى ومن الواجب ان نتعلم كيفية قراءته كي لا نقع في الأخطاء التي يمكن أن تغيّر المعنى . إضافة إلى إضفاء طابع خاص للقراءة من خلال التغنّي به - لا الغناء المعروف - إنما من خلال استعمال أحكام خاصة به وتسمى أحكام التجويد .
ولقد اكرمني الله تعالى بتعليم مادة التجويد لمدة خمس سنوات قبل ممارسة مهنة المحاماة . هذه المادة التي من خلالها يتعلم المرء كيف يقرأ القرآن الكريم .
وكل ذلك عملاً بقوله تعالى : " ورتل القرآن ترتيلاً " . وذلك بإعطاء الحروف حقها مع تطبيق أحكام التجويد كالإدغام والإخفاء والإقلاب والمد والقلقة وغير ذلك ... ليصبح القارئ للقرآن متقناً قراءته . واي قراءة أفضل من قراءة كتاب الله تعالى وإتقان أحكام تلاوته ؟
فالكثير منا يفكر كيف يتقن اللغات الأجنبية، ولكن هل نفكر بكيفية إتقان تلاوة القرآن الكريم ؟
من منا لا يستشعر عظمة الخالق عز وجل ورحمته وعزته وجلاله حينما يستمع إلى تلاوة القرآن الكريم ؟ فكلما كانت التلاوة جميلة ومتقنة، كلما زاد المرء خشوعاً لله في صلاته وفي مجلسه . حتى صار الاستماع الى التلاوة في كل حين شغف المحبين لسماع القرآن . والسبب في ذلك هو في القارئ الذي يُجيد تلاوة القرآن ويطبق أحكام التجويد .
وفي شهر رمضان المبارك يتسابق المؤمنون لمتابعة قارئ هنا وقارئ هناك في المساجد وفي صلاة التراويح . وما ذلك إلا لأن القارئ الجيد يجذب المصلين إلى سماع صوته وهو يرتل آيات من كتاب الله تعالى . وفي ذلك أجر كبير له، لأنه يحبب الناس - وليس فقط المسلمين - بكتاب الله تعالى . فكم من قصة سمعناها لأشخاص ليسوا مسلمين، حينما استمعوا إلى القرآن الكريم وهو يُتلى، غشيتهم السكينة وارتاحت نفوسهم بسماع تلاوة كلام الله . فهو راحة للروح ... كل الارواح .
لذلك علينا ان نتعلم أحكام التجويد لكي نرتل القرآن ترتيلاً، فبالقرآن نحيا، وبالقرآن نعتز، وبالقرآن نرقى . بقلمعلي نديم
في هذا الموضوع يمكنك الاستماع وتحميل جميع سور القرأن الكريم لأكثر من 50 قارئ من القراء المفضلين والمشهورين في التلاواة من كل انحاء الدول العربية - المصحف كامل تلاوة وإستماع صوت. ثم تنزيل بصيغة mp3
" قراءة القرآن راحة للروح "
الحمد لله رب العالمينقال الله تعالى : " ورتّل القرآن ترتيلا " .
سورة المزّمّل من الآية 4 .
امر الله تعالى رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بقيام جزء من الليل بالصلاة وقراءة القرآن .
وقراءة القرآن ليست كأي قراءة . فللقرآن الكريم مزايا متعددة اولها تتعلق بكيفية قراءته . فهو كلام الله تعالى ومن الواجب ان نتعلم كيفية قراءته كي لا نقع في الأخطاء التي يمكن أن تغيّر المعنى . إضافة إلى إضفاء طابع خاص للقراءة من خلال التغنّي به - لا الغناء المعروف - إنما من خلال استعمال أحكام خاصة به وتسمى أحكام التجويد .
ولقد اكرمني الله تعالى بتعليم مادة التجويد لمدة خمس سنوات قبل ممارسة مهنة المحاماة . هذه المادة التي من خلالها يتعلم المرء كيف يقرأ القرآن الكريم .
وكل ذلك عملاً بقوله تعالى : " ورتل القرآن ترتيلاً " . وذلك بإعطاء الحروف حقها مع تطبيق أحكام التجويد كالإدغام والإخفاء والإقلاب والمد والقلقة وغير ذلك ... ليصبح القارئ للقرآن متقناً قراءته . واي قراءة أفضل من قراءة كتاب الله تعالى وإتقان أحكام تلاوته ؟
من منا لا يستشعر عظمة الخالق عز وجل ورحمته وعزته وجلاله حينما يستمع إلى تلاوة القرآن الكريم ؟ فكلما كانت التلاوة جميلة ومتقنة، كلما زاد المرء خشوعاً لله في صلاته وفي مجلسه . حتى صار الاستماع الى التلاوة في كل حين شغف المحبين لسماع القرآن . والسبب في ذلك هو في القارئ الذي يُجيد تلاوة القرآن ويطبق أحكام التجويد .
وفي شهر رمضان المبارك يتسابق المؤمنون لمتابعة قارئ هنا وقارئ هناك في المساجد وفي صلاة التراويح . وما ذلك إلا لأن القارئ الجيد يجذب المصلين إلى سماع صوته وهو يرتل آيات من كتاب الله تعالى . وفي ذلك أجر كبير له، لأنه يحبب الناس - وليس فقط المسلمين - بكتاب الله تعالى . فكم من قصة سمعناها لأشخاص ليسوا مسلمين، حينما استمعوا إلى القرآن الكريم وهو يُتلى، غشيتهم السكينة وارتاحت نفوسهم بسماع تلاوة كلام الله . فهو راحة للروح ... كل الارواح .
لذلك علينا ان نتعلم أحكام التجويد لكي نرتل القرآن ترتيلاً، فبالقرآن نحيا، وبالقرآن نعتز، وبالقرآن نرقى . بقلمعلي نديم
ملاحظة- يمكنكم إضافة هذا الموضوع الى مفضلتكم للعوده إليه مرة أخرى قم بضغط ctrl+d ثم تموضاعف اجرك بمشاركة هذا الموضوع مع اصدقائك
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رئيك:
اخي الزائر الكريم اذا كنت زائر جديد هنا ، افئنت ضيف عزيز علينا وأنت مهم جداً بنسبة لنا،
فلا تبخل علينا ولو بترك تعليق او مشاركة هذا الموضوع ، فنحن نحب تعليقاتكم وإنتقادكم لمواضيعنا كحبنا لزيارتكم هنا وأكثر .^-^ ضع بصمتك...