القائمة الرئيسية

الصفحات

مقال قصير عن القدس - محطات على طريق القدس - عاصمة فلسطين الابدية

موضوع قصير تعبير عن القدس الشريف.. والتخاذل العربي والاسلامي نحو القصى الشريف
وما يجري لها من تهويد من قبل الخنازير اليهود والاسرائيلين
وقرار ترامب المجحد بحق العروبة والاسلام
يمكنكم قرأة المقاله بعناية 
 محطات على طريق القدس mawdue-ean-alquds-filastin
بعد سقوط القدس عام 67 بيد اليهود من القرن الماضي ماذا فعل العرب والمسلمون ؟؟؟
بعد احراق الأقصى عام 68 من القرن الماضي ماذا فعل العرب والمسلمون ؟؟؟
بعد تهوديد القدس وجعلها عاصمة للكيان الصهيوني قبل يومين ماذا فهل العرب والمسلمون ؟؟؟
الايجدر بهذه الامة الميتة ان تتعظ وتغار على مقدساتها المحتلة وفلسطين وتستيقظ وتعد العدة عسكريا واستراتيجيا ووحدة الصف بعد هذا الاذلال الذي تعيشه على يد عدوها الصهيوني والاستعماري المتصهين؟ 
ماذا تنتظر هذه الامة لغاية الآن ، الامة وقادتها راهنت وتراهن على السلام تنتظر امريكا ان تعيد لها فلسطين والقدس ،،( بالمشمش)كما يقولون هذا التخاذل العربي تجاه القدس ليس له مبرر ابدا سوى الاهمال وعدم الاستعداد لهذه القضية القدس وفلسطين، التاريخ لن يرحم القادة ولا الشعوب من مسؤوليتهم اتجاه الاجيال القادمة والتاريخ.
عجبت لأمة المليار أدمى
مشاعرها أباديدٌ يهودُ
و هم من هم صناديد كرام
و هم في الحرب إن حمِيَت أسود
و لو زأروا لَزُلزِلت الرواسي
و قيل حذارِ قد حق الوعيد
و لو زفروا لمس الناس حرٌّ
و قالوا حسبنا الله الودود
فما للمسلمين غدوا حزانى
لما به فاه ذا الوغد البليد
و قد علموا به رذلا بغيضا
و تغلي في طويته الحُقود
أقوْلٌ من سقيم العقل نشقى
به تالله ذا العبث الأكيد
و قد علم الجميع له فعالا
و لمّا يأتِ مُشْبِهَها القرود
أضعنا الوقت نشتم بهلوانا
و يطنب في معايبه القصيد
و ليس العيب في أهليه عيبا
فلا التجريح يجدي و الردود
تراه يعود عما قال يوما !!!
و لو وافى بتوبته المريد !.
كلمات دلالية: موضوع،القدس،فلسطين،خاطرة،تعبير،عاصمة فلسطين،اسرائيل

تعليقات