القائمة الرئيسية

الصفحات

وداعاً رمضان: اجمل شعر في وداع رمضان - وترحيب بعيد الفطر 2022

دقائق قليلة تفصلنا عن شهر الخير - وداعا رمضان - اهلاً بعيد الفطر
بعد ان كنا نرحب برمضان ها نحن الان نودعه توديع المحب وداعاً على امل القاء به في عام قادم
رمضان اتى بالبركة والرحمة وبالمغفرة فيا حظ ويا بخت من صام نهاره وقام لياليه.

يا حظ من قرأ القران فيه ويبح الرحمن يا سعد من تصدق واعطى فيه واحسن انها كانت فرصة لن تعوض ابدا الا اذا مدالله بعمر وعافية وما مضى من يوم او شهر لن يعود علينا ابدا.

هاهي الفرصة الاخيرة لنا ان نغتنمها فيما تبقة من هذا الشهر الفضيل وخاصة في هذه الايام الاخيرة من هذا الشهر الفضيل شهر الجود والبركة.

وداعاً رمضان .. في موضوعنا هذا اكثر من 15 قصائد في وداع شهر رمضان المبارك - القصائد جديده وحصريه
يمكنكم توديع رمضان بها.


اجمل شعر توديع رمضان - خواتم مباركة - وداعاً رمضان 2019

قصيدة في وداع شهر الخير


فارَقْتَنا والقلبُ بعدكَ حائرٌ
وعليهِ من ثِقْلِ الهمومِ حِصارُ
شهرً لهُ فوقَ الشّهورِ كرامةٌ
والخيرُ فيهِ سَحابةٌ مِدرارُ
ما الصومُ إلّا مِنحةٌ ومزِّيةٌ
وموائدُ الرّحمـنِ فيهِ تُدارَ
رَحلَتْ لياليهِ المنيرةِ والبها
فاشتدَّ من لهبِ الشُْجونِ أَوارُ
وتساقطتْ دُررُ العيونِ بحرقةٍ
والـرُّوحُ من ألمِ الفِراقِ نُـثارُ
هلْ ترجعُ الأيّـامُ يا شهرَ الصّفا
وتزورُنا أمْ تَـمنَـعُ الأقــدارُ
ويجيءُ بعدكَ عيدُنا مُتوَجِّسًا
وعلَـيهِ من فَرطِ الحـياءِ خِمارُ
ما مِن جديدٍ في الثّيابِ وإنّـما
لـبِسَ السّوادَ وقد رمـاهُ عِـثارُ
ثـوبُ النّـوى مُتـجدِّدٌ وقُـيودُهُ
أدمـتْ فـُـؤادي والحياةُ قـِفارُ.

قصائد عن شهر رمضان مكتوبة

شهر الصيام تجهزت أيامه
حتى تودع عامنا وتغيب
يانفس ماذا عنك فيها سطرت؟
هل في الختام جناك فيه يطيب
أم أنها تحوي ظلالاً عن هدى
طه فكيف لدى المليك نجيب
ماذا نقول غداة يحشرنا إلى
ميقات يوم الحشر وهو قريب
وغداة نسمع للحبيب معاتباً
(أوما تركت محجتي لتنيبوا؟)
ضيعتموا بعدي الذي سلمتكم
وبه الدوا للسقم وهو طبيب
ارشدتكم للحق حتى تتبعوا
للنور كيف تركتموه يغيب
ماذا ترانا قد نقول ومن ترى
في موقف التأنيب سوف يجيب
يامن لك الملكوت إرحم ذلنا
فبك الرجاء وفيك ليس يخيب.

قد لا يعود
شهرُ الصّيامِ و شهرُ كلّ فضيلةٍ
بدمائـهِ يجْـرِي و صَوتِ نقائِــهِ
فاهْـــربْ إلَى شَهْرِ الصِّيَامِ فَإنَّهُ
قدْ لا يَعُـودُ و أنتَ بينَ ظلاَلِـــهِ
رمضـانُ يبْقَى للقُلُــوبِ هديّـــةًً
كيْ لاَ تزيــغَ و تسْتقِـــرَّ بــدَارِهِ
هُوَ ليْلَــةُ القــــدْرِ الّتي يَاربّنَـــا
عَـادتْ إلينَا بعْـدَ طُـــولِ غِيَابِــهِ
فاغْفـرْ لكلّ المُذْنِبِيـــنَ و لَيْتنِـي
يَوْمَ القيَامَـــــةِ أنْ أكــونَ ببَابــهِ
بكتِ القلوبُ على وداعك حرقةً
كيف العيونُ إذا رحلتَ ستفعلُ
من للقلوبِ يضمها في حزنها
من للنفوس لجرحها سيعلِّّلُ
ما بال شهر الصومِ يمضي مسرعاً
وشهورُ باقي العام كم تتمهّلُ
عشنا انتظارك في الشهورِ بلوعةٍ
فنزلتَ فينا زائراً يتعجّلُ
ها قد رحلت أيا حبيبُ، وعمرنا
يمضي ومن يدري أَأَنتَ ستقبلُ
فعساكَ ربي قد قبلت صيامنا
وعساكَ كُلَّ قيامنا تتقبَّلُ.

يَاْ رَاْحِلاً عَنِّيْ أَقَاْمَ بِمُهْجَتِيْ
ضَيْفٌ كَرِيْمٌ فِي الْحَنَاْيَاْ تَنْزِلُ
فَرِحَتْ بِمَقْدِمِكَ الْكَرَاْمُ تَشُوَّقاً
وَالْيَوْمَ تَأَسَفُ أَنْ قَرِيْباً تَرْحَلُ
فَمَوَاْئدُ الْحَسَنَاْتِ سَاْلَتْ أُبْحُراً
وَسَحَاْئِبُ الرَّحَمَاْتِ فِيْكَ تَنَزَّلُ
اَلصَّوْمُ فِيْكَ مَعَ الْقِيَاْمِ لَزَاْدُنَاْ
وَالْبِرُّ فِيْكَ مَعَ التِّلَاْوَةِ مَنْهَلُ
شَمْسَ الشُّهُوْرِ وَبَدْرَهَاْ وَنَجُوْمَهَاْ
أَمَلِيْ مِنَ الرَّحْمَنِ فِيْكَ تَقَبُّلُ.

ياراحلا فيم العجلْ
والشوق فينا لم يزلْ
بالأمس جئت معانقاً
واليوم ترحل في وجلْ
رمضانُ
أزْمعت الفراق ولمْ تَسَلْ
عن حالنا ودموعنا عند الرحِيـــــــلْ
رمضانُ..
تلك قلوبنا لمَّا تَــــزَلْ
ضَمْأىْ وتلك ذنوبنا ثِقلٌ ثَقِيــــــــلْ
رمضانُ...
أَخْتَرْتَ الفراق أم اْنَّهُ
قَدرٌ الشُّموشِ مَغيبها عند الأصِيــلْ
إنْ لمْ يكُن..
إلَّا الفراقُ سبيلنا..
بالخير فـ لْتشهَدْ لنا عند "الجَلِيـــــلْ".

قصيدة شعر عن رحيل رمضان

مكتوب باللغة العربية الفصحى

أزفَ الرَّحيلُ وقدْ جفانِي المَضْجَعُ 
وَغَدَوْتُ منْ ألمٍ الجَوى لا أهْجَعُ
رَمَضَانُ يَا شهرَ المحبَّةِ والتُّقى
قَلْبِي بِفَضْلكَ هائمٌ ومولَّع
شَهْرٌ به الأعمالُ ترْقَى للعُلا
والقلبُ يَسْمُو والجوارحُ تخشعُ
قَدْ زُرْتَنَا يا شَهْرنَا بِعُجالةٍ
كُنَّا بأيَّامِ اللقَا نَسْتمتعُ
عَبَقُ الجِّنِانِ يفوحُ فِي لحظاتِهَا
وبشائرُ الخيراتِ فيها تسطعُ
ورضَا الإلهِ وقدْ تجلَّى رحمةً
بِعِبَادهِ خيراتهُ لا تُقْطَعُ
فِيكَ الجَّهنَّمُ أُغْلِقَتْ أبوابُهَا
 أبوابُ جُوْدٍ للنَّعِيْمِ تُشَرَّعُ
وَتَقَيَّدَتْ فيكَ الشَّياطينُ التيِ
تَطْغَى عَلَى ضَعْفِ النُّفوسِ وَتَخْدَعُ
قَدْ خَصَّكَ اللهُ القديرُ بليلةٍ
عنْ ألفِ شهرٍ فِي الدُّنا تترفَّعُ
فيهَا كتابُ الله أنُزلَ رحمةً
ولمَطْلعِ الفجرِ السَّلامُ مُجَمَّعُ
بُشراهُ منْ صلَّى وصامَ بيومِهَا
وأقامَ ليلاً بالدُّعا يتضرَّع
ويرتِّل القرآنَ في أوقاتهِا
متهجداً والعينُ منهُ.. تدمعُ
طُوبى لمنْ نالَ الرَّضا بصيامهِ
حَسَنَاتُهُ تربو بذاكَ وَتُرْفَعُ
يا ويحَ قلبِي قدْ مضتْ أيَّامُهُ
حَانَ الوداعُ ومهجتِي تَتوجَّع
قَدْ كانَ نوراً مشرقاً متلألئاً
يجلو النفوسَ منَ الشَّقاءِ فَتنْصَعُ
لَمْ ندرِ هلْ نلنا المفازةَ والرضا؟
أم هلْ لنا أعمالُنَا تتشفَّعُ ؟؟؟
نَدْعوكَ يا ربَّ البريَّةِ رحمةً
تَجْلو بهَا عنَّا البلاءَ وتدفعُ
يا عالماً نجوى القلوبِ وسرِّهَا
يا منْ لهُ كلُّ البرايَا تخضعُ
فرِّجْ عنِ الإسلامِ واجمعْ شملنَا
فالأمرُ فوضَى والرؤى تتصدَّعُ
وتقبَّلِ اللهُ الصِّيَامَ وجدْ لنا
عفواً وعافيةً لهَا نتطلَّعُ.
=====
مصطفى طاهر


منْ هاهُنا مرَّ الضيفُ يَرتجِفُ
يَهدي كباقي الْعُبَّاد يَعترِفُ
قدْ زارَنا شَهرُُ طيِّبُُ ومَضى
مِن حَيثُ لا نَدرِي باتَ يَنصرِفُ
أَيَّامنا ساعاتُُ وَقد أَزفتْ
كَالنورِ صارتْ تخبُو وتَنخسِفُ
يَا أَيُّها الْإِنسانُ اعْتبِرْ وَأَطِعْ
في عَشرِ خيْراتِِ سَوفَ تنْكشِفُ.

ياخلُّ مالكَ عن خليلك ترحلُ
ياخلُّ معذرةً فمثليَ يسألُ
يامن مضيتَ الى الفراق مسارعًا
أجمل فذلك بالمفارق أجمــلُ
ويحقُّ للصبٍّ الشجيِّ اذابكــى
ان راح يهجرُهُ الحبيبُ الاولُ
فعسى الشهورُ تمرُّ مرَّ معجِّــلٍ
وعساك في عجلٍ تعود وتُقـبِــلُ
وعسى المنازل ياهلال تُهلُّ لي
مَن في القلوب مقامُه والمنـــزلُ.

ابيات شعر عن الصيام

رويـدَكَ .. بالّـذي أغـنـى وأقـنى
وزادكَ هـيبَـةً وكـساكَ حُـسـنَا
وألقـى في الفـؤادِ هـواكَ مـسـكاً
وبثّ سكـيـنَـةً ورضـىً وأمْـنـا
رويـدَكَ .. لو عـزمـتَ علـى رحـيلٍ
بـه إذ حـلّ .. ماتَ القـلبُ حُـزنا
أقـمتَ بنا وفيـنا .. إذ أقـمنـا
شـعائـرَ شـرعِ ربّـي واستقـمْـنا
ألا مهـلاً .. أيا رمضـانُ إنّـا
لَـنـعـلمُ أن سـتُـبسـطُ ثُـمّ تُـثنـى
نُـؤمّـلُ .. بيـدَ أنّا ما علمـنا
أكنّـا العائـدينَ وفيـكَ فُـزنا ؟
أمَـ انّ المـوتَ يُمـطـرُنا فنـغـدو
كأنّـا ما حييـنا أو أقَـمنـا !
هي الأشـواقُ تكتبني حـروفاً
كَوَتْـها عَـبـرتي مبـنىً ومـعنى
فقـل أبتاهُ في صـوتٍ نـديٍّ
" فطـبْ يا أيّـها القـلبُ المـعنّـى ".

وداعا ياحبيبي كيف تمضي
وذا بعضي يخاصم فيك بعضي
تمهل كيف تتركني سريعا
وذي عيني فماهنأت بغمض
عسى رحمات فضلك زملتني
وغشتني الملائك كل فرض
تجاوز ياإله الكون عني
وطهرني وقلبي ثم عرضي
وعد لي ياحبيبي كل عام
فتلك وصيتي لا تنس حضي
رمضانُ فاتحة ُ الكتابِ وختمهُ
ولهُ النفوسِ الضآمئاتُ إلى متاب
اشواقُ من صلوا صلاةَ مودع
يرجون للرحماتِ ياحُسنَ المآب
أصداء ُ كلِّ العارفين ببوحه
يتلون آيات المسرة في كتاب
رمضانُ نور الله فضلُ بهائه
يتنزَّلُ الأمر الحكيمُ ويستطاب
وبليلةِ القدرِ المعظَّم نفحة
إن تُدرك المحروم يهدى للصواب
هذا ختام الشهر جاء مودعاً
وقلوبنا ثكلى تعزى في مصاب
البس إلهي ضعفنا حُللاً من
النور البهي تكرماً واقبل متاب
واطو صحائف شهرنا مُتقبِلاً
منا اليسير وجازنا خير الثواب
هبنا الشفاعة من حبيب قلوبنا
طه الحبيب بذكره الدنيا تطاب.

وَقَـفتْ قـلوبُ الـعاشقينَ تُسائِلُ
وعـيـونُها خـوفَ الـفراقِ هـوامِلُ
هلْ أنت يا خيرَ الشهورِ مُغادرٌ ؟
وبِـرَغْـمِ كُـلِّ الـحبِّ عـنّا راحـلُ !
نـبكي عـلى ضيفٍ تعاظمَ فضلُهُ
وبِــكـفّـهِ لـلـسـائـلينَ فــضـائـلُ
لــو حـاولَ الـشيطانُ مـدَّ حِـبالِه
أدمـتْ يـديْهِ حَـبـائِـلٌ ، وسلاسِلُ
رمــضـانُ ،إنّـــا والــوداعُ يُـمـيتُنا
نـحيا عـلى أمـلِ الـلّقاءِ ، نحاولُ.

دما" بالعين أم بالنفس اعصار
فراق الصوم قد حزنت له الدار
وان' النبض في قلبي ليعتصر
لشهر ساده خير وأذكار
لك الأشواق نيران وتلتهب
ويطفئها اياب تاجه الغار
رمضانُ يا شهرَ العطايا زُرتَنا
ونزَلتَ ضيفًا في رحابِ قلوبِنا
متربِّعًا عرشَ الشهورِ مُشعشِعًا
نورًا توَهَّجَ في ظَلامِ دُروبِنا
يا ليتَ تبقى عندَنا فبرَحمَةٍ
تأتي لغَسْلِ هُمومِنا وذنوبِنا.

أَتَرْحَلُ عَنَّا وتَسْعَى حَثِيٌُا
وَتُمْسِى سَرَابَ بِقِيعٍ سَحِيق
أَتَرْحَلُ عنَّا وَتَنْوِى غِيَابًا
وَتَعْلُوسَمَاءَ لِأُنْسِ الرَّفِيق
أَتَرْحَلُ عَنَّا قَمَرًا مُنِيرًا
فَيَكْسُوظَلَامُ دَيَاجِى نَقِيق
أَتَرْحَلُ عَنَّا وَتُبْكِى عبَادًا
فبَاتوا شُكَاةَ لِبُعْدِ الصَّدِيق
أَتَرْحلُ عَنَّا جَلِيلًا مَهِيبًا
وَتَشْكِى مَسَاجِدُ طَنِينَ الرَّحيق.

وداعاً شعر عن الصيام قصير

وَدَاعًا فَكُنْتَ الْحَبَيبَ الْوَفِيِّا
فَنَرْجُوكَ عَفْو وَصَفْحَ الصَّدِيق
هوَ راحلٌ لا شكَّ عنَّا
هوَ راحلٌ شكلاً وضمنا
عيناهُ تَنضحُ رَحمةً
ويداهُ كمْ تَنداحُ مُزْنا
هوَ راحلٌ وأنا بهِ
لمَّا أزلْ كَلِفاً مُعَنَّى
رمضانُ يا أغلى حبيبٍ
زُرْتَنا عَجِلاً تَأَنَّ
إنِّيْ أراكَ مُودِّعاً
والقلبُ يَقطرُ إيْه حُزْنا .


هنيئا لمن صامَ حقّ الصيامْ
وقامَ احتساباً وعـافَ الحرامْ
وكفَّ الأذيّــةَ عــن قَـــومِه
بتركِ الجــدالِ ولغــوِ الكلامْ
وأمضـى مــع اللـهِ أوقـــاتِه
بترديـدِ آيــاتِ ربِّ الأنـــامْ
وحيناً مع الذكْرِ يشْـــدو بهِ
بصوتٍ شجيٍّ كشــدوِ الحمَامْ
وحيناً بشــكرِ الإلــهِ الــذي
تكـرّمَ بالمعطَـــياتِ العظامْ
وحيناً يصلّي على المصطفى
ويُهديهِ أحـلى وأزكـى السلامْ
فطــوبَى لمــن هكذا حــالُهُ
بنَيـــلِ التّقَى وبلــوغِ المرامْ.

عَلَىْ عَتَباتِ رَمَضَان…

وإنْ يَغبْ لنْ ترحلَ الصلاةْ
والذكرُ والـْقيامُ في رضاهْ
وَأنفُسٌ تُحببُ النجاةْ
وَأَلسنٌ تُعظّمُ الإلهْ
وأعينٌ تبكي لكي تراهْ

لكننا سنفقدُ الكَثيرا
أرواحُنا كانتْ به العَبيرا
كمْ حوَّلَ القليلَ مستطيرا
ومُقفراً بنورهِ نَضيرا
وفاحشَ الأخلاقِ
للأناةْ

إنْ شئتَ فلتسمّهِ انشراحاً
أو فرقداً يضيئُ أو صباحاً
ويملكُ الأحشاءَ وارتياحاً
وَجَنَّـةً في هَذهِ الحياةْ

زيادةُ النَّعيمِ والسَّكينةْ
وَنشوةٌ فِيْ دَمعَةٍ حزينةْ
ودعوَةٌ مرجُوَّةٌ مكينَةْ
تشتاقُ لانعتاقِها الرقابُ
وسلوةُ القلوبِ ملتقاهْ

وَدَّعتنا يازينةَ الشُّهورِ
وخيرةَ السَّاعاتِ والدُّهورِ
ونفحةَ الوُرودِ والزُّهورِ
والحسنِ والجمالِ والعطورِ

"رَبَّاه"ُ…هلْ
فِي قابلٍ نلقاهْ
رباهُ… إنْ
عَادَ وَقَدْ رَحلْنَا
"إِلَهَنَا" الكريمُ لاتُهنّا
نودعُ الصيامَ لكنْ
حقَيقةٌ بأنَّنا وُدِّعنَا
حَقيقةٌ لكننا غَفلنَا
ٌلكننا غَفلنَا
لكننا غَفلنَا
فالطفْ بنا
"رَبَّاهْ"

اسال الله ان يعيده على الجميع بالخير واليمن والبركات وقبول الطاعات ..لواقع الاشعار اثر على القلب يجلي صدى السنين ويفتح نافذة تطل منها انوار الرحمة والايمان ..هنا الحروف الجميلة هنا عذب الكلام الذي يحي اشراقة الامل في قلوبنا ان القادم سيكون اجمل بأذن الله ..كل الحب والاحترام لجميع الشعراء.

إلى هنا اتمنى ان تنال اعجابكم واستحسانكم
اجمل قصائد واشعار تعبير عن الوداع والفراق لشهر رمضان المبارك يكتبها نخبة من الشعراء العرب المفضلين والذي عبرو عن اسفهم وحزنهم العميق عن فراق شهر الصيام رمضان المبارك .. وترحيبهم لعيد الفطر المبارك ، كل عام والجميع بخير

خواتم مباركة و عيد مبارك

تعليقات